اَلْحَمْدُ لِلهِ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللهِ وَعَلَى اَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَآلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّينِ وَبَعْدُ؟ فَقَدْ سَاَلَنِي بَعْضُ الْاِخْوَةِ؟ مَاهِيَ عُقُوبَةُ السَّارِقِ فِي الشَّرِيعَةِ الْاِسْلَامِيَّة؟ وَاَقُولُ لَكَ اَخِي لَااَسْتَطِيعُ اَنْ اُعْطِيَكَ الْجَوَابَ فَوْراً؟ فَلَا بُدَّ اَنْ نُبَيِّنَ اَنَّ فِي عُقُوبَاتِ الشَّرِيعَةِ الْاِسْلَامِيَّةِ مَايُسَمَّى حُدُوداً؟ وَمَايُسَمَّى تَعْزِيرَاتٍ؟ وَالْحَدُّ هُوَ...
↧